الثلاثاء، أغسطس 01، 2017

















الفرد بالماء الجزئ الاول
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
تنحصر مشاكل الشعر كلها على مدى صحه فروة الراس فى الاخراج وهى الماده الزيتيه والعرقيه لفروه الراس والتجديد عبر التمشيط والغسيل فكلاهما يمثلان حياه الشعره من ليونه وانتصاب وحمايه و وقايه للجلد وذلك من خلال جريب الشعره و الغده العرقيه كذلك الشعر الذى فضل الله عز وجل الانسان دون باقى مخلوقاته فهو ذات انبات مستمر لشعر الانسان وتتفاوت درجات الانبات وقوه وكميه شعر الانسان من مكان لاخر واماكن اخرى لاتنبت فيها الشعر باطن القدم والكفين والعضو الزكرى للرجال وتقاس قوه الجريبان بدرجات الانبات فشعر الراس والذقن عند الرجل اكبر منطقه فى جسم الانسان انباتا بمعدل 1مللى يوميا قوه فى نسيج الجلد لما منحه الله من جريبات كثيره ف ال سم مربع يحتوى على 100 شعره كذلك اقل قوه ونموا الحاجب والرموش و اقلهم شعر الوجه الوبرى
ولن يفرق الله عز وجل بين ادم وحواء وربما يكون الفرق فى منطقه اللحيه جائز اما من وجهة نظرى هو فرق الاذاله عند البنات وان هناك اصابات لبعض الاناس فيكون هناك مساحات من الجلد لاتنبت الشعر بالشكل السليم لذلك يضعف الجلد فالجريب المسام السطحى اذا امتلا بالشعر فهو يمثل سمك الجلد فان لم يكن هناك مساحه بدون شعر ف سمك اقل



     هذه اخراجات ثلاث قد منح الله جلد الانسان بهذه الاخراجات فالشعر لحمايه الجلد من الخارج وصوبه لتهويه الجلد و مانع احتكاك مباشر وانا الاخراجات الاخرى من دهون وعرق هى عامل الحمايه الاول ولتطريه سطح الجلد البشره لحمايته من العوامل الخارجيه      
ومن العوامل الخارجيه المناخ الذى يعيش فيه الانسان فالمناخ البارد طول السنه قد يصيب الجلد فى الاخراج الدهنى وكذلك العرقى وذوات المناخ الحار طول السنه قد يصيبهم اكسده بسبب ان نسبه العرق قد فاقت عن حدها فالغدد العرقيه كلما ذاده الحراره الخارجيه واقترابها من ال 37 مئويه درجه حراره الانسان الداخليه يذداد الاخراج العرقيه فهو مفتت جيد للدهون فيبقى الجلد جافا فان ذاد معدل الدهون عن العرق وهذا ما يحدث لكل الدول العربيه ان حياتهم كلها تكييف بسبب الحراره الذائده فبشرتهم وجسمهم وجلدهم ذات سمك  . 
      وان التوازن فى الاخراج قد يؤدى الى جلد افضل وهم الشعر والدهون والعرق وتتاثر الشعره فى هذا المناج من نعومه او تجعيد او الشعر الافريقى وان التوازن فى الاخراج اليومى قد ينعم به شعب مصر فمعدل البروده الخارجيه تتوافق مع الانسان المصرى فلا يصل البروده فى مصر بما لايحتمله الانسان وكذلك درجه الحراره لاتذداد فى فصل الصيف تجعله يختبى من الحراره  .
تلك درجات الحراره التى ينعم بها الشعب المصرى تجعل الجلد فى اخراج متوازن طوال العام وان سطح الجلد فد يفتت نفسه ذاتيا فى وقت البروده وقى وقت الحراره فالحراره العاليه قد تؤثر على الشعر والبروده قد تؤثر على الشعر وسببا فى خمود الجلد فى اخراج دهونه وكذلك الشعر نعم قد نرى الاجانب يرتمون تحت الشمس ومعهم ماده مقشره لسطح الجلد بسبب النمش وهو احتجاز الشعر على سطح الجلد 







وان الشعب ذوات البشره السمراء بسبب الحراره فالرجال يفقدون شعر الذقن والبشره لذلك بشرتهم جافه وشعرهم اكرت اذن الفارق فى هذا ان كلما كان الخلاف الخارجى للانسان مشبه ببخار الماء كان افضل لجلد الانسان وشعره ما نراه شعرنا وقت الشتاء وكاما قل بخار الماء كان هناك نسب ملحيه عاليه تضر شعر الانسان وجلده فعنصر الماء من العناصر المهمه لحياه الانسان حيث يفقد جلد الانسان الشحنات الكهربيه التى يحملها شعره وجلده من النسب الملحيه العاليه وقت الصيف 


















وان اتى الانسان من الخارج فى وقت ذاد درجات عاليه واخذ حمام ماء واذل النسب الملحيه فدرجه الحراره تنخفض فالماء لديه القدره على تفتيت اى نسب ملحيه او دهنيه فالماء لديه القدره على كهربة الآيونات السالبه و الموجبه التى تتراكم على سطح الجلد ويعيد ويعيد التوازن الكهرومغناطيسى الذى يحيط بالانسان
وان هناك شحنات قد يكتسبها سطح جلد الانسان متعدده ليس من الشمس فقط ولكن لك مايدور حولنا اليوم من تكلنوجيا حديثه فهى تشع كهرومغناطسيه وان من دهانات الشعر قد تتراكم وتحتفظ بالكهربيه مهما وتسخن وتتفاعل ولا تتحلل ولاتتاثر بالماء ك الزيوت والدهانات الفزلينيه فى لاتتحلل بعنصر الماء وقد تتسرب الى البشره والكتف وباقى الجسد وتاكل الشعره وتلهب جدارها لاحتفاظها بالشحنات الكهربيه لتصل ان تلتصق بسطح الجلد وقد يصنع عليها طبقه تغلقها الى الابد فتظهر على هيئه حسنه باطوارها ومن انواعها الذائده الجلديه اما عن الدهانات المطريه ف فى التعامل الخاطى قد تصنه طبقه اخرى فتصيب الشعره بالهزلان والتقصيف لضعف جدار الشعره
ناتج كلامى ان الماء والهواء والشعر والدهون والعرق لحياه جلد افضل 







 هل جلد الانسان من المكن ان يحدث له حركه 


يحدث حركه لجلد جسم الانسان فى اماكن متعدد ويرجع ذلك لما يحدث من ضعف و ضمور لاماكن متعدده لجلد جسم الانسان فبسببها يحث الحركه وهى هبوط مساحات من المسامات متجهه الى اماكن الضعف وان الانسان بطبيعته جسم عمودى على سطح الارض وان الجلد معلق على الجهاز العظمى فان فسد جزء من الجلد ناتج عمليه جراحيه او كسل لاماكن غائره او مستبعده من العنايه او طبيعه اضر عليه الانسان ك عيب خلقى فالجلد قد يحدث له خلل ويحدث اندفاع من اعلى اتجاه المنطقه المصابه او التى بها ضمور
وان جلد الانسان هو غطاء لمحتويات الانسان الداخليه  يرتكز فى اماكن على عظم واماكن اخرى يرتكز على عضلات ك الرقبه من الخلف وان الامام على اوتار والفخدين والساق واماكن اخرى على مفاصل الحركه للانسان وعصب الحركه و مرات الاوتار و الشرايين ك تحت الابط والكوع والكف والحوض والركبه و القدم وكذلك مفاصل الاصابع واماكن اخرى كوسط الانسان يرتكز على الاجهزه الداخليه منطقه الكلى والبطن   
تتراص الجريبات لجلد الانسان مابين هيئه افقيه وهى قمه الراس والكتف ووجه القدم وباقى جريبات جلد الانسان على هيئه راسيه فهناك جريبات محموله وجريبات معلقه فان جريبات المنتجه لشعر الانسان متراصه فى حاله راسيه فى جميع جسم الانسان ماعدا قمه الراس والكتف ووجه القدم
 سمك جلد الانسان يزكره الطب انه 4 ميلى متر اقل من نصف سم والبشره تكاد ان تكون 0.2   من الميللى وان حسم الانسان كله يغزوه الشعر ماعدا الكفين وباطن القدم والعضو الزكرى للانسان يختلف شعر الانسان من منطقه لاخرى فى درجات الانبات والنمو والسمك والكثافه فالاماكن الاكثر كثافه فى الجريبات المنتجه للشعر هى راس الانسان وان شعر الانسان ينمو بمعدل 1مم يوميا وكذلك ذقن الرجل واماكن اقل كثافه ونمو جسم الانسان واماكن منتجه للشعر الوبرى وجه الانسان ولم يفرق سبحانه وتعالى مابين ادم وحواء فى صياخه جلدهم وان كان هناك شك فى ان هناك هرمونات عند الرجال لانبات الذقن ففى هذا العصر قد يفقد الرجل شعر ذقنه بعد ظهورها  وان المراءه قد تاخذ انماط الانوثه باذاله ماظهر فى وجهها من شعر ومع ذلك نجده يظهر على هيئه شعر سميك مثل شعر ذقن الرجل
لقد كرم الله الانسان فى جلده من شعر ينمو ويكسو جلده كله بجريبات مملوئه بالدهن عن طريق غده دهنيه تقذف انتاجها على الشعر وهى متجهه للخارج الى السطح وجعل لها  عضله حتى تقيم هذا الجريب وقد يصدر الا السطح ماده ذيتيه لتطريه الجلد والحمايه ضد الميكروبات والفطريات وان  هناك غده اخرى عرقيه لاخراج عرق ذات ملوحه تفرز عند الحركه وتذداد كلما وصلت درجه الحراره لمقربه من درجه حراره الانسان الداخليه للترطيب حتى لا تتاثر الشعره و الجلد بتلك الحراره وجعل الله عز وجل جلد الراس هو اكثر كثافه للجريبات فى السم مربع يحتوى على 100 شعره  هل هذه المناطق من الجلد لو فقط الشعر به هل من الممكن ان يمطت لينفرج ويرتحل الى اماكن اخرى وهل فعلا فقدان الشعر يخير بملامح الانسان ويصيبه بمشاكل صحيه غير الصلع وفقدان الشعر ومن اين تبدا وما الاسباب لفقدان الشعر هل هى هرمون ذكوره عالى  ام هو وراثى ام هو متغيرات مناخيه وغذاء للاسف الشديد هى غير ذلك

ليست هناك تعليقات: