مسح الرأس فى الوضوء هناك اختلافات كثيره بين علماء الفقه حول مسح الرأس وخاصه للمراءه هذا وجهه نظرى كمصفف رجالى وباحث فى علم الصلع ف المراءه اقل عرضه للصلع عن الرجال وذلك لعنصر التمشيط وربط الشعر عند القمه و غطاء الرأس المستمر فيكفيها مسح المقدمه وان ما يبدأ بفقدان الشعر لدى الإنسان هى مقدمه الرأس وان الماء من العناصر التى تفقد الشحنات السالبه التى تراكم علي الشعر بسبب درجات الحراره الخارجيه المحيطه بالإنسان وهى الملين للطبقات التى قد تتكون على فروه الرأس فيسهل نزعها وتجديدها ومن السنه النبويه فى مسح الرأس للرجل و التى تبدأ من الامام للخلف أو العكس فكلاهما يساعد على حركه جلد الرأس وتحميه من هبوط الجلد وترحاله كذلك اسلوب مسح الاذن فهو المكمل لمسحه الرأس تلك السنه اتوافق معها انا كباحث لأسباب الصلع عند الرجال فقد يضعف الشعر ويتم فقده بدايه من حدود رأس الإنسان فيكفى السيدات مسح المقدمه ولكن للرجال فالأفضل اتباع سنه المسح الكلى للراس والافضل وصول وإشباع الجلد بالماء والاتيان بالحركه من الامام للخلف أو العكس فحين فقدان الشعر بدايه من نهايات حدود رأس الرجل قد يرتحل مساحات من جلد رأس الإنسان بعد الفقدان إلى جبهة ورقبه الإنسان وجانبي رأس الإنسان وحين الترحال يتعرض الإنسان لمشاكل جمه لذلك الفعل لابد أن يكون من سن مبكر فمن الممكن من الطفوله وهى فتره بدايه نمو لشعر حدود رأس الطفل ...
حسن عبد النبى
حسن عبد النبى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق