عندما يصنع سطح الجلد لفروه الراس طبقات جافه دون التغيير السنوى لها فهى تمثل ثقل قد تجعل فى هبوط على عظمه الجمجمه بالشرايين الممتده تحت الجلد مما يضعف قوه وصول الدم الى الجريبات والغدد التى تقوم بالافرازات لصالح الشعره مما يجعل الشعره تنمو مع فقدانها للمواد الدهنيه التى تظهر على سطح الجلد لليونه وتطريه السطح وعن طريق التمشيط يتم قشط الطبقات الغير مرغوب بها والزائده وهذا بفعل الغسيل المتكرر بالماء والتى تعمل على تليونه هذه الطبقه التى بفعل الحراره الخارجيه يتم تجميدها وجفافها وهذا فى المناخ المشمس الحار فعندما تثقل وتذيد وتجف تلك الطبقات والتى تكون متماسكه بسبب الدهانات التى اعتاد عليها الانسان الحديث والاسلوف الحديث فى تسريحه شعر الرجل ان تكون ذات لمعه خاصه ومثبته و بعض المعاملات الغير صحيحه مثل استخدام مشط ذات سنون واسعه وسنون عريضه فلاشك ان اله التمشيط ذات السنون الحاده هى افضل واحتكاك السنون بقوه فى فروه الراس تساعد على تكسير هذه الطبقه باستمرار فهى لا تتراكم وهذا افضل لفروه الراس تجديد للطبقه المتراكمه
يبدا الجلد بعد الهبط فى عمل تجمعات للشعر مائله جدا على فروه الراس ليعبط مستوى الجلد لينتهى الامر بمجموعه من الشعر يمرون فى ممرات تنتهى بهم الامر الى شعره واحده سميكه خاليه من اى مواد دهنيه وقد تنتهى بهم جميعا يتقدم الجلد ويبدا فى الحركه ناحيه الجبهه والاذن والرقبه و مما يحدث بعد ذلك اضراب للجلد من بعد فقدان الجلد اتزانه بسبب الضغط الواقع عليه من اعلى الراس .....
للمشاركه
يبدا الجلد بعد الهبط فى عمل تجمعات للشعر مائله جدا على فروه الراس ليعبط مستوى الجلد لينتهى الامر بمجموعه من الشعر يمرون فى ممرات تنتهى بهم الامر الى شعره واحده سميكه خاليه من اى مواد دهنيه وقد تنتهى بهم جميعا يتقدم الجلد ويبدا فى الحركه ناحيه الجبهه والاذن والرقبه و مما يحدث بعد ذلك اضراب للجلد من بعد فقدان الجلد اتزانه بسبب الضغط الواقع عليه من اعلى الراس .....
للمشاركه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق