السبت، يناير 13، 2018

جلد الراس بعد انسداد سطحه وعمل مطبات نتيجه هبوط على الجمجمه من منطقه السنتر

عندما يصنع سطح الجلد لفروه الراس طبقات جافه دون التغيير السنوى لها فهى تمثل ثقل  قد تجعل فى هبوط على عظمه الجمجمه بالشرايين الممتده تحت الجلد مما يضعف قوه وصول الدم الى الجريبات  والغدد التى تقوم بالافرازات لصالح الشعره مما يجعل الشعره تنمو مع فقدانها للمواد الدهنيه التى تظهر على سطح الجلد لليونه وتطريه السطح وعن طريق التمشيط يتم قشط الطبقات الغير مرغوب بها  والزائده وهذا بفعل الغسيل المتكرر بالماء والتى تعمل على تليونه هذه الطبقه التى بفعل الحراره الخارجيه يتم تجميدها وجفافها وهذا فى المناخ المشمس الحار  فعندما تثقل وتذيد وتجف تلك الطبقات والتى تكون متماسكه بسبب الدهانات التى اعتاد  عليها الانسان الحديث والاسلوف الحديث فى تسريحه شعر الرجل ان تكون ذات لمعه خاصه ومثبته و بعض المعاملات الغير صحيحه مثل استخدام مشط ذات سنون واسعه وسنون عريضه  فلاشك ان اله التمشيط ذات السنون الحاده هى افضل واحتكاك السنون بقوه فى فروه الراس تساعد على تكسير هذه الطبقه باستمرار فهى لا تتراكم وهذا افضل لفروه الراس تجديد للطبقه المتراكمه
يبدا الجلد بعد الهبط فى عمل تجمعات للشعر مائله جدا على فروه الراس ليعبط مستوى الجلد لينتهى الامر بمجموعه من الشعر يمرون فى ممرات تنتهى بهم الامر الى شعره واحده سميكه خاليه من اى مواد دهنيه وقد تنتهى بهم جميعا يتقدم الجلد ويبدا فى الحركه ناحيه الجبهه والاذن والرقبه و مما يحدث بعد ذلك اضراب للجلد من بعد فقدان الجلد اتزانه بسبب الضغط الواقع عليه من اعلى الراس .....

للمشاركه

ليست هناك تعليقات: