- استخدام المنتجات العنايه بالشعر
قد يعتقد الانسان ان المنتجات والدهانات قد تصلح الشعر فهذا اعتقاد خاطىء فعندما خلق الله الانسان فلا كان هناك منظفات غير الماء . وان جلد الراس والجلد عاما عنده القدره على تغير الطبقه الخارجيه وهى البشره ذاتيا طالما يفرز الجلد مواده التى منحها الله سبحانه وتعالى للجلد من دهون وعرق فأذا اختل احد منهم قد يكون هناك مشاكل لسطح الجلد وان الخلل قد ياتى عندما يفرط الانسان فى استخدام المنتجات الحديثه من شامبو وبلسم وحمامات كريم ودهانات أذا ما استعملت بالشكل السليم . قد تترسب هذه المواد لتصنع طبقه غير مطابقه للمواصفات فهى تصنع طبقه غير قابله لامتصاص الماء و طارده للماء لانها تكون طبقه شمعيه قد تجف وتكون صلبه فى بعض الاحيان مما يجعل الجلد غير قابل للتغير الذاتى الذى خلق الله الجلد من اجل حياه افضل للانسان ومن الدهانات التى قد لا تحل بالغسيل الزيت المواد الفزلينيه ومشتقاتها والجل ذات الزوجه العاليه فكلها قد تتمكن من المسام لتغلقه فتقل افرازاده الدهنيه فتضعف الشعره فتصبح قابله للالتصاق بالجلد وهذا للشعر الوبرى الذى بالبشره وتضعف ايضا شعر الراس الذى يصبح هزلا قابل للتموج ثم الانكسار على سطح الجلد وبالتالى عدم تهويته الجلد بالشكل السليم فيفقد عمل الطبقه القرنيه وهى طبقه الحمايه فيصبح حساسا قابل للمط والحركه وقابل للغزو الميكروبى
بين شعر عميل وعميل استنتجت تاثير الدهانات ومصححات الشعركذلك المعاملات اليوميه لشعرالرجل من غسيل ونمشيط وتهويه فروه الراس . قد تكسب الشعره غلافا من هذا الدهان فى حاله الاستخدام المتكرر دون اذاله للسابق بالطريقه السليمه وليس هناك مقياس لاسلوب الغسيل ولا حتى فى الصالونات فكسير من العملاء يكون الشعر مليىء بالدهانات ولا يغسله بالطريقه المثلى .
لو تركزه هذه الماده من دهان للشعر او حمام بلسم او حمام كريم بعامل التكرار او الفعل الخطىء فى البلاسم والحمامات فعلى حسب الفعل والدهانات يكون شعرك مابين الشعره المشدوده (المنتصبه ) او الشعر المموج بانواعه او السخيه او المتهالكه
فلا شك ان هذه الدهانات و مصححات الشعرالتى يتعامل معها الرجالى قد تصنع طبقه غير قابله لامتصاص الماء
ونوعا آخر يكون طارد للماء بفعل تفاعل كيميائى مثل الصبغه والفرد وحمامات التى تركها على الشعر ولا يتم اوالتها بالشكل السليم فى الغسيل او تركها على الشعرلسهوله التسريح فهى تتفاعل فى وقت الاحتكاك بالشعر مثل اثناء النوم
ولمعرفه هذا الصنف من الشعر اغسل شعربالماء وشاهد واحسب مده جفاف الشعر سريعا ما تجده يجف بسرعه وتتمثل هذه الشعره فى كل الدهانات الزيتيه والدهانات التى من مكوناتها ماده الفزلين او الجل او دهان الجل المواد اللزجه و تجدها شعره مشدوده
و صنف آخر وهو المموج بانواعه والصنف التالف فيتمثل فى كل الدهانات التى بها مطريات بكثره مثل البلسم وحمامات الكريم
وهذه المواد التى تستخدم قد تتشبع بيها الشعره وكذلك فروه الراس عند الرجالى لقرب الدهان لسطح الجلد فتصنع طبقه غير قابله للتفتيت والتجديد السنوى فتسد المسامات و تكون طبقه جافه مولمه جدا اثناء التمشيط بمشط حاد
اوتحلل الطبقه القرنيه للانسان وتفقد الجلد القدره على عمل طبقه قرنيه من الدهون الطبيعيه حيث تقوم بتفتيت وتحليل الدهون الصادره مع الشعر من تحت الجلد من الغده الدهنيه الموجوده فى جدار جريب الشعره فتصنع شعره هشه ليس لها قوام ناعمه الملمس مهتكه متآكله
والنوع الثانى الطارد للماء بفعل الكيمياء دجت الشعره جافه منكمشه هاشه لايتم تمشيطها بسهوله
قد يعتقد الانسان ان المنتجات والدهانات قد تصلح الشعر فهذا اعتقاد خاطىء فعندما خلق الله الانسان فلا كان هناك منظفات غير الماء . وان جلد الراس والجلد عاما عنده القدره على تغير الطبقه الخارجيه وهى البشره ذاتيا طالما يفرز الجلد مواده التى منحها الله سبحانه وتعالى للجلد من دهون وعرق فأذا اختل احد منهم قد يكون هناك مشاكل لسطح الجلد وان الخلل قد ياتى عندما يفرط الانسان فى استخدام المنتجات الحديثه من شامبو وبلسم وحمامات كريم ودهانات أذا ما استعملت بالشكل السليم . قد تترسب هذه المواد لتصنع طبقه غير مطابقه للمواصفات فهى تصنع طبقه غير قابله لامتصاص الماء و طارده للماء لانها تكون طبقه شمعيه قد تجف وتكون صلبه فى بعض الاحيان مما يجعل الجلد غير قابل للتغير الذاتى الذى خلق الله الجلد من اجل حياه افضل للانسان ومن الدهانات التى قد لا تحل بالغسيل الزيت المواد الفزلينيه ومشتقاتها والجل ذات الزوجه العاليه فكلها قد تتمكن من المسام لتغلقه فتقل افرازاده الدهنيه فتضعف الشعره فتصبح قابله للالتصاق بالجلد وهذا للشعر الوبرى الذى بالبشره وتضعف ايضا شعر الراس الذى يصبح هزلا قابل للتموج ثم الانكسار على سطح الجلد وبالتالى عدم تهويته الجلد بالشكل السليم فيفقد عمل الطبقه القرنيه وهى طبقه الحمايه فيصبح حساسا قابل للمط والحركه وقابل للغزو الميكروبى
بين شعر عميل وعميل استنتجت تاثير الدهانات ومصححات الشعركذلك المعاملات اليوميه لشعرالرجل من غسيل ونمشيط وتهويه فروه الراس . قد تكسب الشعره غلافا من هذا الدهان فى حاله الاستخدام المتكرر دون اذاله للسابق بالطريقه السليمه وليس هناك مقياس لاسلوب الغسيل ولا حتى فى الصالونات فكسير من العملاء يكون الشعر مليىء بالدهانات ولا يغسله بالطريقه المثلى .
لو تركزه هذه الماده من دهان للشعر او حمام بلسم او حمام كريم بعامل التكرار او الفعل الخطىء فى البلاسم والحمامات فعلى حسب الفعل والدهانات يكون شعرك مابين الشعره المشدوده (المنتصبه ) او الشعر المموج بانواعه او السخيه او المتهالكه
فلا شك ان هذه الدهانات و مصححات الشعرالتى يتعامل معها الرجالى قد تصنع طبقه غير قابله لامتصاص الماء
ونوعا آخر يكون طارد للماء بفعل تفاعل كيميائى مثل الصبغه والفرد وحمامات التى تركها على الشعر ولا يتم اوالتها بالشكل السليم فى الغسيل او تركها على الشعرلسهوله التسريح فهى تتفاعل فى وقت الاحتكاك بالشعر مثل اثناء النوم
ولمعرفه هذا الصنف من الشعر اغسل شعربالماء وشاهد واحسب مده جفاف الشعر سريعا ما تجده يجف بسرعه وتتمثل هذه الشعره فى كل الدهانات الزيتيه والدهانات التى من مكوناتها ماده الفزلين او الجل او دهان الجل المواد اللزجه و تجدها شعره مشدوده
و صنف آخر وهو المموج بانواعه والصنف التالف فيتمثل فى كل الدهانات التى بها مطريات بكثره مثل البلسم وحمامات الكريم
وهذه المواد التى تستخدم قد تتشبع بيها الشعره وكذلك فروه الراس عند الرجالى لقرب الدهان لسطح الجلد فتصنع طبقه غير قابله للتفتيت والتجديد السنوى فتسد المسامات و تكون طبقه جافه مولمه جدا اثناء التمشيط بمشط حاد
اوتحلل الطبقه القرنيه للانسان وتفقد الجلد القدره على عمل طبقه قرنيه من الدهون الطبيعيه حيث تقوم بتفتيت وتحليل الدهون الصادره مع الشعر من تحت الجلد من الغده الدهنيه الموجوده فى جدار جريب الشعره فتصنع شعره هشه ليس لها قوام ناعمه الملمس مهتكه متآكله
والنوع الثانى الطارد للماء بفعل الكيمياء دجت الشعره جافه منكمشه هاشه لايتم تمشيطها بسهوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق