الثلاثاء، مايو 14، 2013

اسباب فقدان الشعر 2

اسباب فقدان الشعر 2


لماذا الأناث اقل عرضه لفقدان الشعر من الرجال  
 
   تلك الأماكن الحدوديه لراس الانسان هى آخر اماكن يكتمل نمو الشعر فيها خلال السنوات الخمس الاولى من الولاده ، وقد يتاخر ظهور الشعر القوى لدى بعض الاطفال بسبب  معلاملات الام ، وقد يصل الانسان لسن 15 سنه دون نمو هذه المناطق بشكل سليم وجيد  وفد تذداد مساحه وقوه الجلد بظهور الشعر فيها ، وهى اول اماكن تضعف وتفقد الشعر فيها
,  هناك العديد من الاسباب نذكر منها التعامل الغير سليم مع شعر الطفل خلال السنوات الاولى من الولاده فقد لا يكتمل نمو الشعر فى هذه الاماكن بقوته و كثافه ويصبح هزلا  قابل للالتصاق بسطح الجلد ثم الدفن ذلك بسبب عدم التمشط للطفل فى هذه الفتره العمريه بشكل يومى فالام تهمل التمشيط فى هذه الفتره وهذا باجابة الام عندما تسالها كم مره تمشطى شعر طفلك ؟ الاجابه وهذا ما رأيته فى معظم شعر الاطفال ان عدم التمشيط قد قد يؤثر على اتجاه ومخرج الشعر اى (منبته) لا تقدر على تغيرها لاتجاهات اخرى  و تجد الشعر اذا تم تقصيره عن طول معين لا يتم تسريحه للخلف بسهوله و منهم من يضعف بسبب الدهانات التى تستعملها الامهات تلك الفتره من العمر ظنا منها انها تقوى الشعر
   وان  الاناث اقل فقدان للشعر من الرجال  فى هذا السن تهتم الام بتمشيط طفلتها كل يوم عن طفلها ف بالتمشيط تتجدد البشره و هو تنشط للغدد وحس الجلد لافراز ماده ذيتيه جديده ،وهو تنشيط للدوره الدمويه ، وهو الغسول لسطح الجلد وعدم تراكم طبقات 

وان تسريحه الام لطفتها  هى ربط الشعر على هيئة فينكتين او ربطه   على هيئة ذيل الحصان او عمل دفيره للشعر عند قمه الراس فالام تمشط حدود الراس و تقوم بتهويته و بالتمشيط دائما اتجاه سنتر الراس فبهذا الفعل تحافظ على بقاء الجلد مشدود لاعلى وهذا كله تفعله الام  للبنات حتى سن الثالثه عشر من سن البنات دون الطفل الولد  فسبب هذا يكون البنات اقل تعرض للفقدان الشعر من الولد حيث تقوم الام بعمل تمشيط اكثر من مره لسطح الجلد ودائما التمشيط لعمل ذيل الحصان لو شاهدتم اى ام تقوم بعمل ذيل حصان لابنتها تجدها تمشطه اتجاه قمه الراس فهى تاتى من محيط و اطراف الراس منتجهه الى منطقه السنتر  ثم تحكمه باستك بهذا الفعل قد يتيح لنهايات شعر الجمجمه و هى حدود الراس من نمو جيد وانها ايضا تحمى الجلد من الحركه  من اعلى جزء لجسم الانسان الى مناطق اقل ارتفاع , 

ليست هناك تعليقات: