الضرر القادم على اطفال اليوم اثر منتجات العنايه بالشعر
عندما يرزق الله الاسره بمولود تستعد الاسره
بشراء اجود انواع منتجات العنايه بالشعر والجسم من شامبو وشور جل للجسم ودهانات
لتقويه الشعر وغيره من المنتجات
والسؤال هل هذا السن يحتاج لكل هذه المعملات ؟
ام انها قد تصيب طفلها باضرار بالغه للشعر والجلد يولد الطقل ويكون شعر راسه ضعيفا فى
قوته و اماكن منتجه للشعر و اخرى غير مكتمل النمو . ويكتمل نمو شعر الراس وباقى
جمجمته خلال سنه الى سنتين بعد ان تستعيد الجريبات قوتها باكتمال نموها فى انبات
شعر اقوى و اغمق لونا , عن سابقه و باكتمال نمو الشعر فى راس
الطقل يزداد الجلد قوه حيث يذداد قطر
المسام وسمك الجلد بحجم الشعره المنتجه و المساحه المكتمله بالشعروقد يختلف مولود عن آخر حديثى الولاده فى الاماكن المنتجه للشعر وغالبا يولد معظم الاطفال ومنطقه قمه الراس هى المنتجه للشعر ومناطق الجنب والمنطقه الخلفيه للجمجمه اقل انتاجا وخلال السنوات الخمس الاولى تظل اجزاء من الجمجمه لا يكتمل فيها انتاج الشعر وهى حدود الجمجمه من مقدمه وجانبى الجبهه وحول الاذن والرقبه
وغالبا ما تلجىء الام بالوصفات المعتاده فى محاوله لتقويه شعر طفلها
فانا كمصفف شعر رجالى كان لى سؤال للام اوللاب ماهى اسلوب العنايه لشعر طفلك كم عدد مرات
الغسيل والدهانات المستعمله وعدد مرات التمشيط اليوميه واسلوب التمشيط واداه التمشيط فكل
هذه العوامل تتدخل فى صناعه شعر وجلد ومساحه انتاج من الشعر وكثيرا ما تصتدم بالاجابات
فمنهم من يقول الغسيل يومى ومنهم من يقول كل ما يستحم مره او مرتين فى الاسبوع ومنهم
من يستعمل ماده ذيتيه وغيرها من دهانات الفزلينيه ودهانات حديثه مثل اللوشن
السؤال هل الطفل فى اول سنواته الخمس يحتاج لكل هذه المعاملات ؟
ام من المعاملات الخاطئه قد تؤتدى الى تاخير الجلد فى انتاج الشعر واحيانا ما تغلق مسامه فكل الدهانات مهما كانت خفيفه فى هذا السن فهى ضاره ، فالدهون الطبيعيه لا تتاكسد وهى عامل الحمايه الاول للجلد ام اى مواد مركبه فانها تتاكسد كالزيون وقد يصعب ازاله هذه الدهانات بالغسيل لانها تحتاج لعدده غسلات وفى هذا السن فصراخ الطفل قد يلجى الام لشطف سريع وان الام قد تستعمل الشامبو بالشكل الخاطى فهو غالبا يكون جيلى ومكثف فلا بد من حله بالماء قبل استعماله وتجهيز الشعر بالماء لاستقبال الشامبو وهذه اخطاء تقع فيها الام من وجهة نظرى
ام من المعاملات الخاطئه قد تؤتدى الى تاخير الجلد فى انتاج الشعر واحيانا ما تغلق مسامه فكل الدهانات مهما كانت خفيفه فى هذا السن فهى ضاره ، فالدهون الطبيعيه لا تتاكسد وهى عامل الحمايه الاول للجلد ام اى مواد مركبه فانها تتاكسد كالزيون وقد يصعب ازاله هذه الدهانات بالغسيل لانها تحتاج لعدده غسلات وفى هذا السن فصراخ الطفل قد يلجى الام لشطف سريع وان الام قد تستعمل الشامبو بالشكل الخاطى فهو غالبا يكون جيلى ومكثف فلا بد من حله بالماء قبل استعماله وتجهيز الشعر بالماء لاستقبال الشامبو وهذه اخطاء تقع فيها الام من وجهة نظرى
صوره 1 |
صوره 2 |
صوره3 |
وحين التدقيق لنجد خطوط صغير متراصه فوق بعض وهذه الخطوط تعبر عن دمورها وفقدانها للشعركبرحجم الصوره لتشاهد الخطوط والاسهم الحمراء تشير اليها وهذه المنطقه من الممكن ان ترتقى بنفسها للخارج مع وجود الشعر فتراكم الجلد ليتطبع عند ما تحت عظم الجمجمه عند منطقه الفقرات الرقبيه
صوره 4 |
قد تشاهد كسرات خلف الاذن واندفاع الجلد بعد فقدان الشعر به اتجاه صوان الاذن وهوالجزءالظاهر من الأذن خارج الرأس، وهو خال من العظام، ويتكون أساساً من نسيج متين ومرن يُسمى: الغضروف، الذي يغطى بطبقة رقيقة من الجلد، ويسمى الجزء الأسفل المتدلي من الصيوان بشحمة الأذن (الرَّوم) وتتكون من مادة دهنية.
صوره 5 |
من خلف وفوق الاذن ليضعف منطقه الاماميه للاذن وهى المشار اليها باسهم حمراء
وقد يتاثر الوجه بسبب بهذه الاماكن التى ضعفت لحدوث الحركه اتجاه العين من الجنب مبتدا بالحاجب والذى يحدث ضعف للمنطقه الداخليه للعين والقريبه من طرف الحاجب والجفن العلوى من الداخل القريب للانف والى منطقه الانف من الجانبيى صوره 5
صوره 6 |
صوره 6 أ |
صوره 7 |
حسن عبد البى
صبى وقد تاثر بحركه الجلد فى هذا الفيديو نكمل مشوارنا فى المعملات وجلد الضفل وفقدان الشعر
انتظروا باقى الموضوع
المراجع
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B0%D9%86
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق